الرئيسية التنمية إعلان عن وظيفة: أسرار كتابة عرض لا تستطيع المواهب مقاومته!

إعلان عن وظيفة: أسرار كتابة عرض لا تستطيع المواهب مقاومته!

كتابة إعلان عن وظيفة يجذب أفضل المواهب دون إغراقهم بالتّفاصيل ليس بالأمر السهل، إذ حتى مع أفضل النوايا، يمكن أن تتسلل بعض الأخطاء التي تقلل من جاذبية إعلانك

بواسطة فريق عربية.Inc
images header

نبحث عن شخصٍ شغوفٍ لديه روح الفريق... توقّف قليلاً، هذا إعلانٌ عن وظيفةٍ تقليديٍّ مملٍ، ولم يعد يثير حماس أحدٍ بعد الآن. أنت في زمنٍ تحتاج فيه إلى كتابة إعلانٍ وظيفيٍّ أكثر لفتاً للانتباه، تجبر من خلاله المرشّحين الموهوبين على الابتسام، لدرجةٍ يقولون فيها: "هذه الشّركة لديها حسٌّ فكاهيٌّ، أريد العمل بها"!

في هذا المقال، سنأخذك في جولةٍ حول كيفيّة كتابة إعلان توظيفٍ يخلط بين الاحترافيّة والطّرافة، بحيث لا يجذب فقط الأشخاص المؤهّلين، بل أيضاً الأشخاص الّذين ستستمتع بالعمل معهم!

ما هي إعلانات التّوظيف؟

لكتابة إعلانٍ عن وظيفةٍ قويٍّ يضمن لك الوصول إلى المرشّح المثاليّ، ينبغي أوّلاً فهم المقصود بما هي إعلانات التّوظيف، والّتي تعني ببساطةٍ طريقة الشّركة لتقول: "مرحباً، نحتاج شخصاً مثلك تماماً".

إعلانات الوظائف يمكن أن تكون وصفةً سحريّةً مليئةً بالتّفاصيل حول دورٍ شاغرٍ، كما أنّها تفتح الباب أمام الأشخاص المناسبين للتّقدّم. قد يتمّ نشر إعلانٍ وظيفيٍّ في أماكن عديدةٍ، مثل منصّات التّوظيف الدّاخليّة للشّركة أوّلاً، أو عبر وسائل التّواصل الاجتماعي، وفي المنتديات المحلّيّة.

وبالنّسبة إلى الشّخص المسؤول عن كتابة إعلانٍ وظيفيٍّ محدّدٍ، فهو غالباً ما يكون مدير التّوظيف أو مسؤولي الموارد البشريّة، الّذي يحاول بجميع وسائله إغراء أفضل المواهب لتقديم طلباتهم. الفكرة الرّئيسة هنا هي أن يلتقط المرشّح المثاليّ الطّعم، فيجد الإعلان جذّاباً بما يكفي ليقول: "هذه الوظيفة خلقت لي تماماً!" وكلّما كان الإعلان صادقاً ومفصّلاً، كان أشبه بمغناطيسٍ قويٍّ يجذب المواهب الّتي تريدها، لا الباحثين عن أيّ فرصةٍ عابرةٍ.

كذلك، يجب أن يتضمّن كلّ إعلانٍ عن وظيفةٍ مجموعةً من المعلومات المهمّة، مثل:

  1. خلفيّة الشّركة: من تكون هذه الشّركة وما هي قصّتها؟
  2. نوع الوظيفة: دوامٌ كاملٌ، جزئيٌّ، عن بعدٍ، أو غيرها؟
  3. وصف المهامّ والمسؤوليّات: ماذا ستفعل يوميّاً عدا شرب أكواب القهوة؟
  4. الشّخص المسؤول: من ستقوم بالإبلاغ له؟ وكم عدد الاجتماعات الأسبوعيّة؟
  5. المؤهّلات المطلوبة: هل تحتاج شهادةً أم موهبةً سحريّةً أو مهاراتٍ معيّنةٍ؟
  6. المزايا: على ماذا ستحصل غير الرّاتب؟ وجباتٍ خفيفةٍ؟ تأمينٌ صحّيٌّ؟ أو ربّما مكتبٌ مطلٌّ على البحر؟
  7. معلومات التّقديم: كيف وأين تسلّم سيرتك الذّاتيّة.
  8. الموعد النّهائيّ: "تقدّم قبل أن تضيع الفرصة!"

قد يبدو الأمر سهلاً للوهلة الأولى، لكن كي تصل إلى المرشّح المنشود، فإنّ هنا الكثير من التّفاصيل المهمّة الّتي يجب مراعتها عند كتابة إعلانٍ وظيفيٍّ. وأحد أبرز تلك التّفاصيل هو أن تكون على درايةٍ تامّةٍ بما يريد المرشّحون معرفته حين يقرؤون الإعلان.

شاهد أيضاً: طريقة كتابة السيرة الذاتية: جسرك للوصول إلى وظيفة الأحلام!

ما الّذي يريده الباحثون عن عملٍ في إعلانات التّوظيف؟

عندما تحاول كتابة إعلانٍ عن وظيفةٍ، عليك أن تفكر في ما يدور في ذهن الباحثين عن عملٍ. ما الّذي يبحثون عنه بالضّبط؟ لما قد يقرّرون التّقدّم، أو يتجاهلون إعلانك تماماً؟ ببساطةٍ، إذا فهمت احتياجاتهم وتفضّيلاتهم، ستزيد من فرص الوصول طلباتهم إلى بريدك الوارد.

ما المهارات المطلوبة؟ وضّحها دون ألغاز!

أوّل ما يهتمّ به الباحث عن عملٍ هو معرفة ما الّذي يحتاجه للنّجاح في هذه الوظيفة. هل هي مجموعة مهاراتٍ محدودةٍ أم شهاداتٍ معيّنةٍ؟ سواءً كنت تطلب "مهارةً مميّزةً في الإكسل" أو "شهادةً عليا في التّسويق"، يجب أن تكون شفافاً. لا أحد يرغب في التّقدّم على وظيفةٍ، ويكتشف لاحقاً أنّها تتطلّب مهاراتٍ خارقةً أو مؤهّلاتٍ لم تذكرها بوضوحٍ.

المسؤوليّات: ماذا سيفعل؟

من المهمّ جدّاً إخبار المرشّح بالمهامّ المطلوبة منه. هل سيقضي يومه في إدارة فريقٍ، أو تطوير مشاريع جديدةٍ، أم فقط حلّ مشاكل تقنيّةٍ لا تنتهي؟ لا تجعل المهامّ تبدو غامضةً، بل اجعلها واضحةً كالشّمس. المرشّح يريد أن يعلم هل سيستمتع بالعمل أم سيهرب بعد شهرٍ من التّعقيد والمهامّ غير المحدّدة.

الموقع: هل يجب أن يحضر إلى المكتب؟

المرشّحون يريدون معرفة المكان الّذي سيعملون منه. هل الوظيفة تتطلّب الحضور إلى المكتب أم أنّها عن بعدٍ؟ وإذا كانت الوظيفة في المكتب، فهل الموقع قريبٌ بما يكفي أو يستحقّ الرّحلة الطّويلة؟ تذكّر، الموقع الجغرافيّ مهمٌّ جدّاً، خصوصاً في عالمٍ أصبح فيه العمل من المنازل أمراً شائعاً.

الرّاتب: الفكرة الغامضة أم الرّقم الواضح؟

الرّاتب هو نقطةٌ حسّاسةٌ لكثير من الباحثين عن عملٍ. وفقاً لدراسةٍ من موقع Reed، فإنّ 78% من المرشّحين يتردّدون في التّقدّم إذا لم يتمّ ذكر الرّاتب. لذلك، دعنا نكن واقعيّين، الجميع يحبّ الشّفافيّة، على الأقلّ فيما يخصّ ما سيدخل إلى حسابهم البنكيّ في نهاية الشّهر. حاول تقديم نطاقٍ راتبٍ واقعيٍّ، لأنّ ذلك يريه الطّرفين، ويقلّل من الإحباطات لاحقاً.

المزايا: ما الّذي سيجعلهم يقولون نعم؟

إلى جانب الرّاتب، المزايا والامتيازات تلعب دوراً كبيراً في اتّخاذ قرار التّقدّم. هل هناك تأمينٌ صحّيٌّ؟ مساهماتٌ تقاعديّةٌ؟ أو حتّى خيارات عملٍ مرنةٍ؟ لا تتردّد في تسليط الضّوء على تلك المزايا الّتي تجعل شركتك جذّابةً. قد تكون بطاقةٌ مجانيّةٌ لعضوّيّة صالة رياضةٍ أو يوم إجازةٍ إضافيٍّ هي ما سيجعل المرشّح يضغط زرّ "تقديمٍ".

وعلى الرّغم من أنّ الإعلان عن الرّاتب ليس شرطاً، لكنّ تقديم فكرةٍ عن مستوى الأجر يمكن أن يساعد المرشّحين في اتّخاذ قرارٍ إذا ما كانت الوظيفة تناسب احتياجاتهم.

ثقافة الشّركة: ما هو الجوّ العامّ؟

ليس فقط المال والمزايا، فالمرشّحون يهتمّون أيضاً بالثّقافة التّنظيميّة. هل الشّركة تتبنّى المرنّة والابتكار؟ أم أنّها تتمسّك بالتّقاليد القديمة، وتحبّ الاجتماعات الطّويلة؟ دعهم يعلمون نوع الأجواء الّتي سينضمّون إليها. قم بمشاركة القليل عن قيم شركتك، رؤيتها، وحتّى الجوّ العامّ في المكتب. هل تفوزون بجوائز للابتكار؟ أو ربّما تنظّمون مسابقاتٍ تنكّريّةٍ في الهالوين؟

طريقة كتابة إعلان وظيفي احترافي

الآن وقد علمنا ما الّذي يبحث عنه المرشّحون في إعلانات التّوظيف، دعنا نحاول أن نتعلّم كيفيّة تحويل نصّ إعلانٍ عن وظيفةٍ من عاديٍ إلى مغناطيسٍ يجذب الكفاءات المميّزة. مرّةً أخرى، دعني أذكّرك أنّ الأمر قد لا يكون بالسّهولة الّتي تعتقدها. فإضافة إلى أهمّيّة التّفاصيل، هناك الأسلوب الّذي يساعدك على جعل إعلانك لا ينسى ولا يمكن تجاهله.

إليك بعض الخطوات الّتي تساعدك في كتابة إعلانٍ وظيفيٍّ احترافيٍّ لا يمكن تجاهله:

  1. العنوان الوظيفي: الوضوح فوق كل شيء

    المسمى الوظيفي هو أول ما يراه المرشح، لذا تأكد من أنه واضح، ولا يسبب حيرة. لا داعي لاختراع عناوين غريبة مثل "بطل الإنتاجية" أو "خبير السعادة". اجعل العنوان مباشراً، بحيث يعرف المتقدم تماماً نوع الوظيفة التي يتقدم لها.

    تذكّر أنّ بعض الوظائف قد تحمل عدة مسميات مختلفة رغم تشابه المهام، لذلك احرص على استخدام عنوانٍ دقيقٍ وواضح للوظيفة.

  2. قدّم لمحة عن شركتك واجعلها مميزة

    لا يريد المرشحون معرفة المهام فحسب، بل يريدون أيضاً أن يعرفوا من أنتم كشركة. لذا قدّم خلفية لطيفة وشخصية عن أهدافكم وثقافتكم، ولكن احذر من المبالغة في التفاخر. مثلاً، يمكنك القول: "نحن شركة متواضعة ولكن مهووسين بالابتكار، فريقنا يحب البيتزا أيام الجمعة، ونعتقد أن القهوة هي الوقود السري للإنتاجية".

  3. كن واضحاً بشأن المهام والمسؤوليات

    لا تجعل المرشّح يتساءل عن تفاصيل مهامه اليومية. كن واضحاً، لكن لا مانع من إضافة لمسة مرحة. مثلاً: "ستقود فريقاً من المبدعين الذين يعتبرون القهوة جزءاً من نظامهم الغذائي اليومي، وستعمل على مشاريع تجعلنا نبدو عباقرة أمام عملائنا". التفاصيل مهمة، ولكن إذا كان هناك مجالٌ للمرح، فامزجه بلطف.

    تذكّر أنّ تقديم شرحٍ واضحٍ لما ستتضمّنه الوظيفة يساعد المرشحين على تقييم ما إذا كانت مهاراتهم تتوافق مع متطلبات الدور. فلا تغفل هذا الأمر عند كتابة إعلان وظيفي بهدف العثور على الموظف المثالي للدور.

  4. المهارات والمؤهلات: ارفع سقف التوقعات بدون مبالغة

    حدّد بوضوح ما تحتاجه، هل تحتاج لشخصٍ ذي خبرة لعشر سنوات؟ أم يكفي شخصٌ شغوفٌ بالتّعلّم؟ احرص على أن تكون صريحاً دون رفع سقف التّوقّعات. مثال: "نحتاج شخصاً يعرف كيف يستخدم أكسل، دون أن يفقد أعصابه".

    كما أن توضيح المهارات والمؤهلات الضرورية للوظيفة في الإعلان يساعدك في تسريع عملية فرز الطلبات، بحيث يمكن للمرشحين الذين لا تتوفر لديهم المتطلّبات المناسبة استبعاد أنفسهم مبكّراً.

  5. الموقع وساعات العمل

    أخبر المرشحين عن موقع وساعات العمل، ولا تنس أن تكون واضحاً لأقصى درجة بخصوص السّفر أو العمل عن بعد. فإذا كانت الوظيفة عن بعد، يمكنك إضافة لمسة طريفة مثل: "موقع العمل؟ منزلك، زي العمل؟ بيجامتك المفضلة".

    ذلك لأن الموقع الجغرافي وساعات العمل قد تكون عوامل حاسمة لدى المرشحين عند مراجعة أيّ وظيفة. وإذا كانت هذه المعلومات واضحةً منذ البداية، فإن ذلك يوفر الكثير من الوقت في مراحل لاحقة مثل المقابلات أو تقديم العروض.

  6. الراتب والمزايا

    يحبّ المرشحون الشّفافية، لكن إذا كنت لا ترغب في تحديد الراتب بالضّبط، قدّم فكرة عامة مع بعض المغريات. على سبيل المثال: "راتب تنافسي ومزايا رائعة مثل إجازات غير محدودة، وآلة قهوة لا تتوقّف أبداً".

  7. معلومات الاتصال

    ضع تفاصيل الاتصال بشكل واضح، ويفضل أن تذكر اسم الشخص المسؤول عن التّوظيف، ليشعر المرشح أنّه يتحدّث مع شخصٍ حقيقي، وليس مجرد صندوق بريد إلكتروني. مثلاً: "إذا كنت تعتقد أنّك الشخص المناسب، راسلنا، سارة من فريق التوظيف تنتظر رسالتك بفارغ الصبر!".

أخطاء شائعة عند كتابة إعلانات التوظيف

كتابة إعلان عن وظيفة يجذب أفضل المواهب دون إغراقهم بالتّفاصيل ليس بالأمر السّهل، إذ حتّى مع أفضل النّوايا، يمكن أن تتسلّل بعض الأخطاء التي تقلّل من جاذبية إعلانك، وتؤدّي إلى تراجع الاهتمام. الخبر السّار، هذه الأخطاء بسيطة، ويمكن إصلاحها بسهولة! إليك أبرز 8 أخطاء قد تقع فيها عند كتابة إعلان الوظيفة:

  • اللغة الرسمية الجافة
  • تجاهل ذكر الراتب
  • إهمال هوية الشركة
  • عناوين غامضة
  • فقرات طويلة
  • الكليشيهات المملة: "فريق ديناميكي" و"بيئة سريعة الخطى"؟
  • المصطلحات المعقدة

إذاً، كلمة السّرّ هي في جعل إعلانك ودوداً، بسيطاً، وواضحاً. تجنّب التّعقيد والكليشيات الجامدة، وسترى كيف يتدفّق المرشّحون المناسبون.

نموذج إعلانٍ عن وظيفةٍ

قبل الختام، دعنا نحاول تطبيق ما كتبناه نظريّاً بشكلٍ عمليٍّ، ونجرّب نموذج إعلانٍ عن وظيفةٍ يحاول محاكاة الخطوات السّابقة، ويتجنّب الوقوع بالأخطاء الشائعة.

إعلانٌ عن وظيفةٍ: مسؤول تسويقٍ رقميٍّ مبدعٍ

هل أنت محترفٌ في التّسويق الرّقميّ، وتحبّ تحويل الأفكار إلى حملاتٍ ناجحةٍ؟ إذا كانت إجابتك نعم، فنحن نبحث عنك!

من نحن؟

نحن شركة [اسم الشّركة]، فريقٌ صغيرٌ لكنّ مفعمٌ بالحيويّة والإبداع، نسعى دائماً للابتكار وخلق محتوًى رقميٍّ يترك بصمةً. نؤمن بأنّ النّجاح يبدأ بفريقٍ قويٍّ، ونحبّ البيتزا في اجتماعات الجمعة. نعم، نحن نأخذ البيتزا بجدّيّةٍ!

الدّور المطلوب:

بصفتك مسؤول تسويقٍ رقميٍّ، ستعمل على تطوير وإدارة استراتيجيّات التّسويق الرّقميّ عبر قنواتٍ متعدّدةٍ، من وسائل التّواصل الاجتماعي إلى البريد الإلكترونيّ. نحن نبحث عن شخصٍ يعرف كيفيّة الاستفادة من البيانات والإحصائيّات لتحسين الأداء، وقادرٍ على الابتكار.

مسؤوليّاتك:

  • تطوير وإدارة حملات التّسويق عبر الإنترنت.
  • تحليل الأداء باستخدام أدواتٍ مثل Google Analytics وFacebook Insights.
  • إنشاء محتوًى جذّابٍ لمختلف المنصّات الرقميّة.
  • العمل مع فريق التّصميم لضمان توافق الرّسائل مع الهويّة البصريّة.
  • متابعة أحدث اتّجاهات التّسويق الرّقميّ.

المهارات والمؤهّلات المطلوبة:

  • خبرةٌ عامين على الأقلّ في التّسويق الرّقميّ.
  • فهمٌ جيّدٌ لتحسين محرّكات البحث (SEO) وإعلانات الدّفع بالنّقرة (PPC).
  • مهارات تواصلٍ جيّدةٌ وقدرةٌ على العمل الجماعيّ.
  • معرفةٌ ممتازةٌ بمنصّات التّواصل الاجتماعي.

المزايا:

  • راتبٌ تنافسيٌّ.
  • مرونةٌ في العمل من المنزل.
  • أيّام إجازةٍ إضافيّةٌ بعد السّنة الأولى.

الموقع:

العمل من مكتبنا في [المدينة] أو عن بعدٍ (نحن مرنون).

كيفيّة التّقديم:

إذا كنت ترى نفسك الشّخص المناسب، أرسل لنا سيرتك الذّاتيّة وشيئاً مميّزاً عنك إلى بريد [اسم الشّخص المسؤول] الإلكترونيّ: [البريد الإلكترونيّ].

الموعد النّهائيّ لتقديم الطّلبات:

[حدّد الموعد النّهائيّ هنا]


باتّباع هذه الخطوات، ستضمن أنّ إعلانك احترافيٌّ وجذّاب، إنّما مزيجٌ من الإبداع والدّقّة وحسّ الفكاهة المدروس.

تابعونا على قناتنا على واتس آب لآخر أخبار الستارت أب والأعمال
آخر تحديث:
تاريخ النشر: